توب ستورى

بعد قليل.. دعوى اتهام أحمد موسى للدكتور أيمن ندا بالسب والقذف

 

 تواصل محكمة جنح الهرم، اليوم الأحد، ثالث جلسات دعوى اتهام الإعلامى أحمد موسى للدكتور أيمن ندا بالسب والقذف.

وكان أحمد موسى قد تقدم بجنحة مباشرة ضد الدكتور أيمن منصور ندا يتهمه بالسب والقذف وتوجيه ألفاظ وعبارات جارحة له.

وأكدت أوراق القضية التي أقامها عمر الأصمعي المحامي بالنقض نيابة عن أحمد موسى أنه في 26 فبراير 2021 ، وعلى منصة السوشيال ميديا موقع فيس بوك تداول النشطاء مقالا للدكتور أيمن ندا تعرض فيه للشاكي باللفظ والإشارة بعبارات تعد سبا وقذفا وتنمرا منه بألفاظ وعبارات جرمها المشرع ووضع لها مواد تحدد عقاب من تصدر منه.

ووأوضح المحامي في دعواه ان ندا قد كتب مقالاعن الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت وزيارته لبريطانيا عام 1941م ولقائه الأشهر مع ونستون تشرشل وجاء على لسانه ما نصه «عندما دخلوا جناحه وجدوه عاريا تماما ولما همو بالانسحاب تجنبا للاحراج طلب منهم تشرشل عدم المغادرة، إذ ليس لدى بريطانيا ما تخفيه عن أقرب حلفائها وفي مجال الحديث عن الاعلام المصري وعن أحمد موسى ليس لدينا ما نخفيه عن مشاهدينا الكرام فكله «على عينك ياتاجر» واللي بيزمر مبيخبيش دقنه..».

وأضاف أن المدعي عليه قال أحمد موسى مذيع على مسئوليته مواصفات المذيع كما تشير إليها الكتب غير موجودة فيه وخصائص الصوت والأداء غير متوافرة لديه، بل أن لديه مشكلات صوتية وأدائية واضحة تمثل في حد ذاته عائقا أمام الانسان الطبيعي للتواصل مع الآخرين وللتفاعل معهم فما بالك بالمذيع، ولديه مشكلات ثقافية واضحة تمنعه من التأثير وله مواصفات شكلية ظاهرة تمنعه من الاقناع، إضافة إلى ذلك إلى أنه دائم الوقوع في أخطاء مهنية كفيلة باعتزاله الاعلام نهائيا وكافية لوضع “جوبيلز” نفسه على منصة الإعدام.

 

ورد الإعلامي أحمد موسى، في برنامجه «على مسئوليتي» على ما قاله د. أيمن ندا قائلا:”سأتحدث اليوم عن واحد متنمر، اسمه أيمن منصور ندا، ومن فترة تحدث عني وانتقد  لكنه تنمر وأساء لي، وتقدمت ببلاغ للنائب العام، وأقمنا جنحة مباشرة ضد المتنمر ايمن منصور ندا، وهو بيشتغل في جامعة القاهرة ويبدو إن رئيس جامعة القاهرة شكله ميعرفش حاجة عن اللي حصل، وأيمن منصور ندا لا يعلم شيئ عن الإعلام وزعلان  بسبب مشاهدة الجمهور لأحمد موسى، والمتنمر ايمن منصور ندا لا يعلم أنني اشتغلت صحافة منذ ان كنت طالبا في الجامعة، وتتلمذت على يد أساتذة في مجال الإعلام طوال حياتي”.

ليوبارد لخدمات الامن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى